مقابر الأنفوشي
مقابر من الحجر الجيري يرجع تاريخها إلى سنة 250ق.م وقد طليت لتبدو كأنها من المرمر والرخام , وزينت بصور للآلهة المصرية والحياة اليومية وصور من الجرافيك التي ترجع إلى نفس الفترة.
مقابر كوم الشقافة
هذه الجبانة ذات المستويات الثلاثة تضم أيضاً التريكلينيوم أو المقاعد الطويلة الثلاثية , حيث كان أقارب الموتى يجلسون على مقاعد حجرية احتفالا بذكرى موتاهم , كما يوجد قبر رئيسي يتوسط المكان عليه رسوم بارزة لثعابين ذات لحى , وبالداخل يوجد تماثيل ترجع للقرن الثاني الميلادي للإلهين " سوبيك وأنوبيس " بالزي التقليدي الروماني.
المتحف اليوناني الروماني
تعتبر المجموعة التي تغطي الفترة الواقعة بين القرن الثالث ق.م و السابع الميلادي , سجلاً رائعاً لحضارة اتسمت بالتغيير الدائم بسبب اندماج الأديان وتطور المجتمعات , ففي الأسكندرية امتزجت الديانات الرومانية والاغريقية والفرعونية في عبادة سيرابيس كما يمكن ملاكظة التحول من الوثنية إلى المسيحية وذلك في المعروضات التي تشمل مومياوات وتماثيل هيلينية , وتماثيل نصف الأباطرة الرومان , وتماثيل التناجر الصغيرة, وآثار ترجع إلى أوائل العصر المسيحي.
قلعة قايباي
تقع قلعة قايباي على الطرف الشمالي للميناء الشرقي , وتعد من المعالم البارزة لمدينة الأسكندرية , وقد أقيمت القلعة على الموقع الأصلي لمنارة الأسكندرية القديمة " فاروس" التي بنيت سنة 279ق.م يعلوها تمثال للإله بوسيدون . وبالرغم من أن فاروس جددت على مدى عصور مختلفة إلا أنها انهارت في القرن 15م. والقلعة تضم مسجداً ومتحفاً بحرياً , ومنها يتسنى رؤية مناظر رائعة للمدينة وللبحر معاً. تم تكتشاف أول متحفاً للآثار الغارقة تحت الماء "أمبراطورية كليوباترا" أي مدينة الأسكندرية القديمة بقصورها ذات الألوان والنقوش الواضحة وسفنها , وأكثر من خمسة آلاف تمثال فرعوني وروماني وموقعها أمام قلعة قايباي . كما يوجد مركز للغوص ذو طراز روماني بالنادي اليوناني بجوار قلعة قايباي لمشاهدة مدينة فاروس و كليوباترا التي تشمل (القصر - و حطام مراكب الشمس الخاصة بها - وبقايا طائرة ترجع للحرب العالمية الثاتية)
مقابر من الحجر الجيري يرجع تاريخها إلى سنة 250ق.م وقد طليت لتبدو كأنها من المرمر والرخام , وزينت بصور للآلهة المصرية والحياة اليومية وصور من الجرافيك التي ترجع إلى نفس الفترة.
مقابر كوم الشقافة
هذه الجبانة ذات المستويات الثلاثة تضم أيضاً التريكلينيوم أو المقاعد الطويلة الثلاثية , حيث كان أقارب الموتى يجلسون على مقاعد حجرية احتفالا بذكرى موتاهم , كما يوجد قبر رئيسي يتوسط المكان عليه رسوم بارزة لثعابين ذات لحى , وبالداخل يوجد تماثيل ترجع للقرن الثاني الميلادي للإلهين " سوبيك وأنوبيس " بالزي التقليدي الروماني.
المتحف اليوناني الروماني
تعتبر المجموعة التي تغطي الفترة الواقعة بين القرن الثالث ق.م و السابع الميلادي , سجلاً رائعاً لحضارة اتسمت بالتغيير الدائم بسبب اندماج الأديان وتطور المجتمعات , ففي الأسكندرية امتزجت الديانات الرومانية والاغريقية والفرعونية في عبادة سيرابيس كما يمكن ملاكظة التحول من الوثنية إلى المسيحية وذلك في المعروضات التي تشمل مومياوات وتماثيل هيلينية , وتماثيل نصف الأباطرة الرومان , وتماثيل التناجر الصغيرة, وآثار ترجع إلى أوائل العصر المسيحي.
قلعة قايباي
تقع قلعة قايباي على الطرف الشمالي للميناء الشرقي , وتعد من المعالم البارزة لمدينة الأسكندرية , وقد أقيمت القلعة على الموقع الأصلي لمنارة الأسكندرية القديمة " فاروس" التي بنيت سنة 279ق.م يعلوها تمثال للإله بوسيدون . وبالرغم من أن فاروس جددت على مدى عصور مختلفة إلا أنها انهارت في القرن 15م. والقلعة تضم مسجداً ومتحفاً بحرياً , ومنها يتسنى رؤية مناظر رائعة للمدينة وللبحر معاً. تم تكتشاف أول متحفاً للآثار الغارقة تحت الماء "أمبراطورية كليوباترا" أي مدينة الأسكندرية القديمة بقصورها ذات الألوان والنقوش الواضحة وسفنها , وأكثر من خمسة آلاف تمثال فرعوني وروماني وموقعها أمام قلعة قايباي . كما يوجد مركز للغوص ذو طراز روماني بالنادي اليوناني بجوار قلعة قايباي لمشاهدة مدينة فاروس و كليوباترا التي تشمل (القصر - و حطام مراكب الشمس الخاصة بها - وبقايا طائرة ترجع للحرب العالمية الثاتية)