الأوغوز أو الغز (وهو مصطلح لغوي يطلق على اللغات التركية الغربية أو الاوغوزية من عائلة اللغات التركية) هو تحالف أو اتحاد قبلي تركي (Turkic tribal confederation) اصطلح على تسميته بـ دولة اوغوز ياغبو في آسيا الوسطى خلال فترة العصور الوسطى المبكرة..
واسم أوغوز هو كلمة تعني قبيلة في العديد من اللغات التركية (Turkic languages). هاجرت قبائل الأوغوز غربا من منطقة جيت-سو بعد صراع مع القارلوق (Karluk) و هم فرع من اليوغور (Uigurs). ومن الأوغوز أو دولة الاوغوز ياغبو هذه تحدر مؤسسو الدولة العثمانية. ومن الأوغوز أيضا تتحدر الشعوب المعاصرة لـ تركيا وقبرص الشمالية والبلقان وأذربيجان وغاغاوزيا وتركمانستان. يعتبر الاوغز مؤسسي عدد من الممالك والإمبراطوريات المشهورة كالسلاجقة والعثمانيون والدولة الرسولية.
في عام 800،اندفع قبائل "الغز" من سهوب بحر آرال من بشنيغ إلى إيمبا و منطقة نهر الأورال نحو الغرب. في عام 900، سكنوا السهوب من أنهار ساري سو، تورغاى، وإيمبا إلى الشمال من بحيرة بالكاش في كازاخستان. وعشيرة من هذه الأمة، السلاجقة حيث اعتنقت الإسلام في الالفيات كما دخلت بلاد فارس، حيث أسسوا الإمبراطورية السلجوقية العظمى. وكذلك غزت عشيرة تنجرية غزية يشار إليها بأوزس أو توركس و ذلك مدون في السجلات الروسية, كما أطاحوا بالبشنيغ بالتفوق عليها في السهوب الروسية. فاستدعت على وجه السرعة بحشد تركي آخر، و كذلك القبجاق حيث اخترقتها السلاجقة بأقل القوات في سهول الدانوب، كما غزت البلقان، لم يقف أحد امامهم إما السحق أو الاصابات كما تفشى في الهاربين الطاعون و التحق بعضهم كمرتزقه في الجيش البيزنطى في عام(1065).
آسيا عام 600 بعد الميلاد
الأوغوز صاروا لهم صلات بالبيتشنغ، بعض منهم كانوا حليقي الذقون وغيرهم من الذين كانوا اصحاب "عثنون" لحى صغيرة. وفقا لكتاب أتيلا وجحافل الرحل، "مثل الكيماك حيث أقاموا العديد من التماثيل الجنائزية الخشبية المنحوتة التى تحيط بها كتل الحجر بسيط "بالبال". كما تطرق مؤلفي الكتب إلى ملحوظة أن " كل من "اوزيس" أو "توركس" الذين استقروا على طول الحدود الروسية وتعرضوا لاختلاط تدريجيا بالسلافيين على الرغم من أنها لعبت دورا بارزا في سلاح الفرسان كما في 1100- وأوائل عصر-1200 مع الجيوش الروسية التي كانت تعرف باسم محاربين القبعات السود....كما خدم "الغزيين" أو "الاوغوز الاتراك" تقريبا في جميع الجيوش الإسلامية في الشرق الأوسط من s1000، و في بيزنطة من عام 800، وحتى في إسبانيا والمغرب ". و في القرون السابقة، و نشروا التقاليد والمؤسسات الخاصة بهم إلى أقاصي العالم الإسلامي وبرز منهم بناة الإمبراطوريات.
"مصطلح" الأوغوز " قد تغير تدريجيا بين الأتراك أنفسهم إلى " التركمان "، وذلك من منتصف التسعينيات، حتى أصبح لفظ "تركمان" هو السائد مع بداية عام 1200.
" كما أن السلالة العثمانية التي توغلت تدريجيا في الأناضول بعد سقوط السلاجقة في نهاية عام 1200، قادوا جيشاً كان أيضا أغلبه من الأوغوز".
واسم أوغوز هو كلمة تعني قبيلة في العديد من اللغات التركية (Turkic languages). هاجرت قبائل الأوغوز غربا من منطقة جيت-سو بعد صراع مع القارلوق (Karluk) و هم فرع من اليوغور (Uigurs). ومن الأوغوز أو دولة الاوغوز ياغبو هذه تحدر مؤسسو الدولة العثمانية. ومن الأوغوز أيضا تتحدر الشعوب المعاصرة لـ تركيا وقبرص الشمالية والبلقان وأذربيجان وغاغاوزيا وتركمانستان. يعتبر الاوغز مؤسسي عدد من الممالك والإمبراطوريات المشهورة كالسلاجقة والعثمانيون والدولة الرسولية.
في عام 800،اندفع قبائل "الغز" من سهوب بحر آرال من بشنيغ إلى إيمبا و منطقة نهر الأورال نحو الغرب. في عام 900، سكنوا السهوب من أنهار ساري سو، تورغاى، وإيمبا إلى الشمال من بحيرة بالكاش في كازاخستان. وعشيرة من هذه الأمة، السلاجقة حيث اعتنقت الإسلام في الالفيات كما دخلت بلاد فارس، حيث أسسوا الإمبراطورية السلجوقية العظمى. وكذلك غزت عشيرة تنجرية غزية يشار إليها بأوزس أو توركس و ذلك مدون في السجلات الروسية, كما أطاحوا بالبشنيغ بالتفوق عليها في السهوب الروسية. فاستدعت على وجه السرعة بحشد تركي آخر، و كذلك القبجاق حيث اخترقتها السلاجقة بأقل القوات في سهول الدانوب، كما غزت البلقان، لم يقف أحد امامهم إما السحق أو الاصابات كما تفشى في الهاربين الطاعون و التحق بعضهم كمرتزقه في الجيش البيزنطى في عام(1065).
آسيا عام 600 بعد الميلاد
الأوغوز صاروا لهم صلات بالبيتشنغ، بعض منهم كانوا حليقي الذقون وغيرهم من الذين كانوا اصحاب "عثنون" لحى صغيرة. وفقا لكتاب أتيلا وجحافل الرحل، "مثل الكيماك حيث أقاموا العديد من التماثيل الجنائزية الخشبية المنحوتة التى تحيط بها كتل الحجر بسيط "بالبال". كما تطرق مؤلفي الكتب إلى ملحوظة أن " كل من "اوزيس" أو "توركس" الذين استقروا على طول الحدود الروسية وتعرضوا لاختلاط تدريجيا بالسلافيين على الرغم من أنها لعبت دورا بارزا في سلاح الفرسان كما في 1100- وأوائل عصر-1200 مع الجيوش الروسية التي كانت تعرف باسم محاربين القبعات السود....كما خدم "الغزيين" أو "الاوغوز الاتراك" تقريبا في جميع الجيوش الإسلامية في الشرق الأوسط من s1000، و في بيزنطة من عام 800، وحتى في إسبانيا والمغرب ". و في القرون السابقة، و نشروا التقاليد والمؤسسات الخاصة بهم إلى أقاصي العالم الإسلامي وبرز منهم بناة الإمبراطوريات.
"مصطلح" الأوغوز " قد تغير تدريجيا بين الأتراك أنفسهم إلى " التركمان "، وذلك من منتصف التسعينيات، حتى أصبح لفظ "تركمان" هو السائد مع بداية عام 1200.
" كما أن السلالة العثمانية التي توغلت تدريجيا في الأناضول بعد سقوط السلاجقة في نهاية عام 1200، قادوا جيشاً كان أيضا أغلبه من الأوغوز".