قال:
الطويل
إن امرأ َقد سار تسعينَ حِجة إلى مائة لم يسأم العيش جاهلُ
أتت مائتان غير عشر وفاءها وذلك من مر اللّيالي قلائل
وقال أيضاً:
المتقارب
نُربَّى ويَهْلِك آباؤنَا وبَيْنَا نُرَبِّي بَنِينَا فَنِينَا
وقال أيضاً:
الرجز
يا حمل بن مالك بن أهبان
هل تبلغنَّا ما أقول النعمان
إنَّ الطَّعام كان عيش الإنسان
أهلكتني بالحبس بعد الحرمان
من بين عارٍ جائع وعطشان
وذاك من شرِّ حباء الضِّيفان
وقال أيضاً:
الوافر
ثَوَيْنَا بِالْقَطَاقِطِ مَا ثَوَيْنَا وَبالْعَبْرَيْنِ حولا ما نَرِيمُ
وأُخبر أهلنا أَن قد هلكنا وقد أعيا الكواهن والبسومُ
وآسانا على ما كان أوس وبعض القوم ملحيٌّ ذميمُ
فقلت لهم أيا قومي أبانت فكونوا النَّاهضين بها وقوموا
بوفدٍ من سراة بني تميم إلى أمثالهم لجأَ اليتيمُ
فإنَّكم لأَن تكفوه أهل عليكم حق قومكم عظيم
وإنَّكمُ بِعقوة ذي بلاءِ وحقُّ الملك مكشوف عظيمُ
الطويل
إن امرأ َقد سار تسعينَ حِجة إلى مائة لم يسأم العيش جاهلُ
أتت مائتان غير عشر وفاءها وذلك من مر اللّيالي قلائل
وقال أيضاً:
المتقارب
نُربَّى ويَهْلِك آباؤنَا وبَيْنَا نُرَبِّي بَنِينَا فَنِينَا
وقال أيضاً:
الرجز
يا حمل بن مالك بن أهبان
هل تبلغنَّا ما أقول النعمان
إنَّ الطَّعام كان عيش الإنسان
أهلكتني بالحبس بعد الحرمان
من بين عارٍ جائع وعطشان
وذاك من شرِّ حباء الضِّيفان
وقال أيضاً:
الوافر
ثَوَيْنَا بِالْقَطَاقِطِ مَا ثَوَيْنَا وَبالْعَبْرَيْنِ حولا ما نَرِيمُ
وأُخبر أهلنا أَن قد هلكنا وقد أعيا الكواهن والبسومُ
وآسانا على ما كان أوس وبعض القوم ملحيٌّ ذميمُ
فقلت لهم أيا قومي أبانت فكونوا النَّاهضين بها وقوموا
بوفدٍ من سراة بني تميم إلى أمثالهم لجأَ اليتيمُ
فإنَّكم لأَن تكفوه أهل عليكم حق قومكم عظيم
وإنَّكمُ بِعقوة ذي بلاءِ وحقُّ الملك مكشوف عظيمُ