تم اليوم الجمعة 13 نوفمبر اكتشاف مياه على سطح القمر , واذا تناولنا تفاصيل اكتشاف المياه على القمر سنجد مراحل مثيرة , كان سينتقل معها العالم كله للحياة على سطح القمر
لكن تعالوا بنا نتناول مراحل اكتشاف المياه على سطح القمر , من قبل وكالة ابحاث الفضاء والطيران ناسا , هى قامت الوكالة باسقاط صاروخ على سطح القمر , ادى الى وجود سحابة ترابية كبيرة , ثم قامت الالات بتسجيل بيانات المواد المتناثرة للتعرف على طبيعتها
الحقيقة ان معنى وجود مياه على سطح القمر , له دلالات كبيرة على امكانية وجود حياة على هذا الكوكب , ولكن العلماء يؤكدون على وجود بعض العراقيل التى قد تعرقل من ذلك , بسبب انعدام الجاذبية على سطح القمر , وهو سبب قوى ينذر باستحالة اقامة حياة طبيعية على هذا الكوكب , يذكر ان كوكب الارض هو الكوكب الوحيد الذى هيأ فيه المولى سبحانه وتعالى كل ظروف الحياة بشكل طبيعي , من جاذبية وجبال وانهار ومياة عذبة ومن خضرة ومن درجة حرارة مناسبة لجميع المخلوقات , اما محاولات العلماء فهى تستهدف اكتشاف كل ماهو فى الفضاء لتعرف هل يمكن للانسان بعد مرحلة من الزمن ونظرا لوجود كميات هائلة من التلوث , هل يمكن للانسان ان ينتقل للعيش فى كوكب اخر , ليخفف الضغط الموجود على كوكب الارض
ستتم المتابعة فى هذا الموضوع حول تفاصيل اكتشاف مياه على سطح القمر , لنعرف هل يمكن الحياة عليه ام ان الحياة ايضا على القمر مستحيلة ؟
مدير مركز الأبحاث الفضائي الهندي،مادهافان ناهير، يقول:
“ وجدنا آثراً للمياه على سطح القمر ، لكن ليس على شكل بحر أو بحيرة أو بركة موحلة ولا حتى على شكل قطرة، لا يمكن رؤية الأشياء هكذا، هذا جزء من تكوينات السطح والصخور والمعادن، وليس لدينا دليل واضح على الهيدروكسيل وكذلك جزيئات الماء ، ربما لبضعة مليمترات، لكن كمية ما عثرنا عليه حتى اللحظة أكثر بكثير مما كان متوقعاً”
ما يترتب على هذا الاكتشاف المذهل حسب رؤية العلماء، هو توفير المياه الصالحة للشرب على سطح القمر، الأمر الذي يخدم الرحلات الفضائية بشكل كبير، هذا بالإضافة إلى إمكانية إنشاء قاعدة مأهولة على سطح القمر في غضون عقدين من الزمن
يضيف قائلاً:
“ بعضكم يتسائل إذا كان بالإمكان استخراج المياه، نعم، ربما، بتطوير التقنيات، إذا عملنا على طن واحد من التربة ربما يمكننا استخراج نصف لتر من الماء، هذا سيكون تحدياً حقيقياً، ولكن للمرة الأولى في تاريخ أبحاث الفضاء يتم تأكيد وجود الماء على القمر”
وسبق أن ادعى العلماء وجود مياه على سطح القمر قبل اربعين عاماً، بعد تحليل الصخور التي أحضرت من قبل رواد الفضاء الأوائل، لكنهم عادوا ليشككوا في نتائج التحليلات مدعين أن جزئيات المياه ربما تكونت على جدران الصناديق التي احتوت الحجارة بفعل الغلاف الجوي الأرضي
ورغم كل هذه الاكتشافات فما زالت مرحلة العثور على المياه على سطح القمر في بداياتها، تنتظر المزيد من سنوات البحث والدراسة
هذا ونتابع كل الاخبار التداولة بشان اكتشاف مياه على سطح القمر
لكن تعالوا بنا نتناول مراحل اكتشاف المياه على سطح القمر , من قبل وكالة ابحاث الفضاء والطيران ناسا , هى قامت الوكالة باسقاط صاروخ على سطح القمر , ادى الى وجود سحابة ترابية كبيرة , ثم قامت الالات بتسجيل بيانات المواد المتناثرة للتعرف على طبيعتها
الحقيقة ان معنى وجود مياه على سطح القمر , له دلالات كبيرة على امكانية وجود حياة على هذا الكوكب , ولكن العلماء يؤكدون على وجود بعض العراقيل التى قد تعرقل من ذلك , بسبب انعدام الجاذبية على سطح القمر , وهو سبب قوى ينذر باستحالة اقامة حياة طبيعية على هذا الكوكب , يذكر ان كوكب الارض هو الكوكب الوحيد الذى هيأ فيه المولى سبحانه وتعالى كل ظروف الحياة بشكل طبيعي , من جاذبية وجبال وانهار ومياة عذبة ومن خضرة ومن درجة حرارة مناسبة لجميع المخلوقات , اما محاولات العلماء فهى تستهدف اكتشاف كل ماهو فى الفضاء لتعرف هل يمكن للانسان بعد مرحلة من الزمن ونظرا لوجود كميات هائلة من التلوث , هل يمكن للانسان ان ينتقل للعيش فى كوكب اخر , ليخفف الضغط الموجود على كوكب الارض
ستتم المتابعة فى هذا الموضوع حول تفاصيل اكتشاف مياه على سطح القمر , لنعرف هل يمكن الحياة عليه ام ان الحياة ايضا على القمر مستحيلة ؟
مدير مركز الأبحاث الفضائي الهندي،مادهافان ناهير، يقول:
“ وجدنا آثراً للمياه على سطح القمر ، لكن ليس على شكل بحر أو بحيرة أو بركة موحلة ولا حتى على شكل قطرة، لا يمكن رؤية الأشياء هكذا، هذا جزء من تكوينات السطح والصخور والمعادن، وليس لدينا دليل واضح على الهيدروكسيل وكذلك جزيئات الماء ، ربما لبضعة مليمترات، لكن كمية ما عثرنا عليه حتى اللحظة أكثر بكثير مما كان متوقعاً”
ما يترتب على هذا الاكتشاف المذهل حسب رؤية العلماء، هو توفير المياه الصالحة للشرب على سطح القمر، الأمر الذي يخدم الرحلات الفضائية بشكل كبير، هذا بالإضافة إلى إمكانية إنشاء قاعدة مأهولة على سطح القمر في غضون عقدين من الزمن
يضيف قائلاً:
“ بعضكم يتسائل إذا كان بالإمكان استخراج المياه، نعم، ربما، بتطوير التقنيات، إذا عملنا على طن واحد من التربة ربما يمكننا استخراج نصف لتر من الماء، هذا سيكون تحدياً حقيقياً، ولكن للمرة الأولى في تاريخ أبحاث الفضاء يتم تأكيد وجود الماء على القمر”
وسبق أن ادعى العلماء وجود مياه على سطح القمر قبل اربعين عاماً، بعد تحليل الصخور التي أحضرت من قبل رواد الفضاء الأوائل، لكنهم عادوا ليشككوا في نتائج التحليلات مدعين أن جزئيات المياه ربما تكونت على جدران الصناديق التي احتوت الحجارة بفعل الغلاف الجوي الأرضي
ورغم كل هذه الاكتشافات فما زالت مرحلة العثور على المياه على سطح القمر في بداياتها، تنتظر المزيد من سنوات البحث والدراسة
هذا ونتابع كل الاخبار التداولة بشان اكتشاف مياه على سطح القمر